موجة غضب على هازال كايا بسبب تصريحاتها وتشجيعها لإبنها على الإنحراف
أثارت الفنانة التركية هازال كايا موجةً من الجدل في تركيا بعد إعلانها مؤخراً بأنها تدعم المثليين وتدافع عن حقوقهم، خلال لقاء أجراه معها أحد الصحفيين الأتراك عبر خاصية البث المباشر في إنستغرام.
وفي التفاصيل فقد توجه الصحفي بالسؤال لها قائلاً: "ماذا لو أن ابنك أصبح مثليًا ماذا ستكون ردة فعلك؟"، لتجيبه النجمة: "لا يهمني على الإطلاق، ما رد الفعل الذي يمكنني فعله؟ إنه شخص آخر مني، وليست لي رغبةٌ في توجيهه، لذا سأقف بجانبه وأدعمه في كل شيء".
هذا الرد جعل الفنانة التركية تتصدر حديث وسائل التواصل الاجتماعي وتثير الجدل بين محبيها، إذ اعتبر بعضهم أنها تروج لفكرة غير مقبولة في المجتمع التركي وفي أي مجتمع آخر، مؤكدين على أنها تقول هكذا لمجرد أن ابنها ما يزال صغيراً وأنها ستغير أقوالها عندما يكبر، فيما دافع آخرون عنها معتبرين أنها أم متحضرة وتعرف جيداً حقوق ابنها عليها.
ولم يكن الجمهور العربي بمعزل عن توجيه النقد للفنانة التركية، إذ تداول الكثيرون منهم الخبر تحت عدة عناوين، جاءت أغلبها لتؤكد على رفضهم لما قالته، مشيرين إلى أنها دائما تقف مع أي أمر ضد الدين.
كما وجه لها صحفي تركي يدعى ايسين اوڤيت، بعد تصريحاتها قائلاً: "هازال اذهبي إلى نتفليكس سيفرحون بك أنهم يحبون المثليين كثيرا".
وعلى صعيد آخر أشارت هازال في اللقاء نفسه إلى أن هناك الكثير من الممثلين الذين تتابع أعمالهم لكنها تتابع أعمال كيفانج تاتليتوغ وشاتاي أولسوي بشغف، وذلك في معرض إجابتها حول من هما الممثلان اللذان تتابع أعمالهما بكثرة؟.
يُذكر أن الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قاموا منذ يومين بتداول صور شبّهوا فيها "فكرت" ابن هازال كايا بالشخصية الكرتونية "الطفل الزعيم" مما أدى إلى تداول الموضوع بشكل كبير جداً.
وكانت هازال مؤخراً قد أبدت انزعاجها من أولئك الذين يعجبون بالثنائيات في مسلسل ما أو ما أسمتهم "فانز" الثنائيات، لدرجة أنهم يسقطونها على الواقع؛ ما يجعلهم في رغبة دائمة ليروهم معا حتى في حياتهم العادية بعيدا عن التمثيل؛ إذ قالت: "بعض الفانز يقولون نتمنى أن تنفصل عن زوجها وتحب شريكها في المسلسل، نراهم لائقين على بعضهم بعضا"، مستدلةً على ذلك برسالة وصلت والدتها يقول فيها مرسلها "إن زوجي علي أتاي شخصٌ سيئ جدا، أبعدي هازال عنه".
وفي التفاصيل فقد توجه الصحفي بالسؤال لها قائلاً: "ماذا لو أن ابنك أصبح مثليًا ماذا ستكون ردة فعلك؟"، لتجيبه النجمة: "لا يهمني على الإطلاق، ما رد الفعل الذي يمكنني فعله؟ إنه شخص آخر مني، وليست لي رغبةٌ في توجيهه، لذا سأقف بجانبه وأدعمه في كل شيء".
هذا الرد جعل الفنانة التركية تتصدر حديث وسائل التواصل الاجتماعي وتثير الجدل بين محبيها، إذ اعتبر بعضهم أنها تروج لفكرة غير مقبولة في المجتمع التركي وفي أي مجتمع آخر، مؤكدين على أنها تقول هكذا لمجرد أن ابنها ما يزال صغيراً وأنها ستغير أقوالها عندما يكبر، فيما دافع آخرون عنها معتبرين أنها أم متحضرة وتعرف جيداً حقوق ابنها عليها.
ولم يكن الجمهور العربي بمعزل عن توجيه النقد للفنانة التركية، إذ تداول الكثيرون منهم الخبر تحت عدة عناوين، جاءت أغلبها لتؤكد على رفضهم لما قالته، مشيرين إلى أنها دائما تقف مع أي أمر ضد الدين.
كما وجه لها صحفي تركي يدعى ايسين اوڤيت، بعد تصريحاتها قائلاً: "هازال اذهبي إلى نتفليكس سيفرحون بك أنهم يحبون المثليين كثيرا".
وعلى صعيد آخر أشارت هازال في اللقاء نفسه إلى أن هناك الكثير من الممثلين الذين تتابع أعمالهم لكنها تتابع أعمال كيفانج تاتليتوغ وشاتاي أولسوي بشغف، وذلك في معرض إجابتها حول من هما الممثلان اللذان تتابع أعمالهما بكثرة؟.
يُذكر أن الكثيرين من رواد مواقع التواصل الاجتماعي قاموا منذ يومين بتداول صور شبّهوا فيها "فكرت" ابن هازال كايا بالشخصية الكرتونية "الطفل الزعيم" مما أدى إلى تداول الموضوع بشكل كبير جداً.
وكانت هازال مؤخراً قد أبدت انزعاجها من أولئك الذين يعجبون بالثنائيات في مسلسل ما أو ما أسمتهم "فانز" الثنائيات، لدرجة أنهم يسقطونها على الواقع؛ ما يجعلهم في رغبة دائمة ليروهم معا حتى في حياتهم العادية بعيدا عن التمثيل؛ إذ قالت: "بعض الفانز يقولون نتمنى أن تنفصل عن زوجها وتحب شريكها في المسلسل، نراهم لائقين على بعضهم بعضا"، مستدلةً على ذلك برسالة وصلت والدتها يقول فيها مرسلها "إن زوجي علي أتاي شخصٌ سيئ جدا، أبعدي هازال عنه".