النجمة التركية بيرين سات تدعم المثليين بضروة وتثير استفزاز الجمهور ضدها
لا تتردد النجمة التركية بيرين سات عن إعلان دعمها للمثليين في كل حادثةٍ تخص هذا الموضوع، فبعدما أشيعت الكثير من الأخبار عن رغبة شبكة نتفليكس في إغلاق نتفليكس تركيا والتخلي عن إنتاج المسلسلات التركية نتيجة ما تتعرض له الشبكة من مضايقاتٍ من الرقابة التركية بسبب وجود مشاهد لمثليين ضمن أحداث المسلسلات والأفلام التركية التي يتم إنتاجها هناك، خرجت بيرين لتعلن دعمها للمثلية.
وقالت الفنانة التركية في تعليقٍ لها على تلك الحادثة: "حتى وإن أغلقتم نتفلكس فإن المثليين جنسياً متواجدين وهم معنا، سنتقبلهم ونحبهم ونحكي قصصهم"، وهو التعليق الذي لاقى الكثير من ردود الفعل من قبل جمهورها العربي والتركي، إذ أشار عددٌ منهم إلى أنها تصر على الحديث عنهم وكأنَّ هناك أمراً ما يدفعها إلى ذلك، حيث قال أحدهم: "باقي شويه وتقول نعبدكم.. سبحان الله قبل عشر سنوات ما سمعت اي تركي يطالب بحقوق المثليه ويحكي قصصهم، فجأه تذكروهم حتى الأجانب يصفقولهم ويقولون عنهم شعب منفتح".
فيما علق آخر مشيراً إلى أنَّ آراءها ليست صادمة كما يقول البعض، قائلاً: "انا ضد بيرين وأفكارها بس هي من الأول واضحة وقالت أنا امرأة علمانية".
وكانت العديد من التقارير الإخبارية قد تحدثت عن أن نتفليكس تنوي الانسحاب من تركيا، وإيقاف تصوير جميع مسلسلاتها، لتخرج نتفليكس وتنفي تلك الأخبار التي تداولتها الصحف التركية.
وكان مصدر تلك الأخبار الصحافي التركي جونيت اوزديمير الذي كتب في تغريدة له: "المفاوضات بين الحكومة التركية و"نتفليكس" انتهت دون توافق، "العدالة والتنمية" يريد حجب مشاهد المثلية ونتفليكس لا تريد، وبناءً على هذا أوقفت نتفليكس تصوير مسلسلاتها في تركيا. هل تكون تركيا الدولة الأولى والوحيدة في العالم التي ستحجب نتفليكس".
ولم يكن هذا الموقف الأول لبيرين في إعلان دعمها للمثلية، إذ سبق وأن تعرضت الفنانة التركية لهجوم واسع وصل بعضه لحد الشتائم فور إعلانها عن دعم المثليين، وقامت بنشر علم قوس القزح الذي يرمز لهم ولميولهم، حيث طالبت الجميع باحترامهم، واحترام حقوقهم أيضًا، وعدم إيذائهم لأنهم يستحقون الحب، وعلقت:" هؤلاء يستحقون الحب دعونا نتركهم يعيشون كما يريدون، وتابعت:" لا لون للحب ولا الجنس".
وقالت الفنانة التركية في تعليقٍ لها على تلك الحادثة: "حتى وإن أغلقتم نتفلكس فإن المثليين جنسياً متواجدين وهم معنا، سنتقبلهم ونحبهم ونحكي قصصهم"، وهو التعليق الذي لاقى الكثير من ردود الفعل من قبل جمهورها العربي والتركي، إذ أشار عددٌ منهم إلى أنها تصر على الحديث عنهم وكأنَّ هناك أمراً ما يدفعها إلى ذلك، حيث قال أحدهم: "باقي شويه وتقول نعبدكم.. سبحان الله قبل عشر سنوات ما سمعت اي تركي يطالب بحقوق المثليه ويحكي قصصهم، فجأه تذكروهم حتى الأجانب يصفقولهم ويقولون عنهم شعب منفتح".
فيما علق آخر مشيراً إلى أنَّ آراءها ليست صادمة كما يقول البعض، قائلاً: "انا ضد بيرين وأفكارها بس هي من الأول واضحة وقالت أنا امرأة علمانية".
وكانت العديد من التقارير الإخبارية قد تحدثت عن أن نتفليكس تنوي الانسحاب من تركيا، وإيقاف تصوير جميع مسلسلاتها، لتخرج نتفليكس وتنفي تلك الأخبار التي تداولتها الصحف التركية.
وكان مصدر تلك الأخبار الصحافي التركي جونيت اوزديمير الذي كتب في تغريدة له: "المفاوضات بين الحكومة التركية و"نتفليكس" انتهت دون توافق، "العدالة والتنمية" يريد حجب مشاهد المثلية ونتفليكس لا تريد، وبناءً على هذا أوقفت نتفليكس تصوير مسلسلاتها في تركيا. هل تكون تركيا الدولة الأولى والوحيدة في العالم التي ستحجب نتفليكس".
ولم يكن هذا الموقف الأول لبيرين في إعلان دعمها للمثلية، إذ سبق وأن تعرضت الفنانة التركية لهجوم واسع وصل بعضه لحد الشتائم فور إعلانها عن دعم المثليين، وقامت بنشر علم قوس القزح الذي يرمز لهم ولميولهم، حيث طالبت الجميع باحترامهم، واحترام حقوقهم أيضًا، وعدم إيذائهم لأنهم يستحقون الحب، وعلقت:" هؤلاء يستحقون الحب دعونا نتركهم يعيشون كما يريدون، وتابعت:" لا لون للحب ولا الجنس".